000 03368nam a22002177a 4500
008 240212b |||||||| |||| 00| 0 eng d
020 _a9789953640501
040 _cNVIC
100 _aسعيد الجابلي
245 _aالفارابي متعدداً:
_bنحو فلسفة عربية مركبة
260 _aالرباط؛
_aبيروت:
_bمؤمنون بلا حدود،
_c2020
300 _aص 352،
_cسم 24
521 _a"يمثّل هذا الكتاب الموسوم بـــ«الفارابي متعدّداً: نحو فلسفة عربية مركبة» في الأصل سلسلة من المقالات والدراسات التي قام المؤلف بنشرها على مراحل متعاقبة في مجلات تونسية وعربية محكمة. وهو مُؤلَّف من الحجم المتوسّط يتنزّل ضمن فضاء إبستيمي مداره الأساس تاريخ الفلسفة العربية والإسلامية خلال العصر الوسيط ممثلاً، هاهنا، في فكر الفيلسوف العربي الفارابي الذي يشكّل قامة من قامات الفلسفة عبر تاريخها قديماً وحديثاً وحتى معاصراً . ولقد صرّفنا في هذا الكتاب من كلِّ مثلٍ يُجلي لنا الطابعَ النسقي المركّب لفلسفة الفارابي المتعدّد، وهو أمرٌ تُجليه فصولُ المتن الثمانية التي أفردناها لمقاربة قضايا العقل النظري وقضايا العقل العملي، عساها تمكّننا من تبيّن السبق الفكري والتّاريخي لأبي نصر في تأصيله لمقولة النسق في تاريخ الفلسفة العربية. ومهما يكن من أمر، فإنّ الإحاطة النظرية بتلابيب تلكم المسألة لا تكون ممكنة إلّا بردِّها إلى سؤال: «من هو الإنسان؟» في سعيه الدّائم إلى تحصيل السّعادة بوصفها نهاية الكمال الإنساني. إنّ هذا المؤلّف لَيشكّل في النهاية منجزاً يُضاف إلى جملة المراجع والبحوث التي اهتمّت بفلسفة المعلم الثاني لإعادة اكتشاف ثرائها وعمقها؛ وتأهيلاً لتذوّق جديد للفارابي والتفكير فيه على سطح السّاحة الفلسفيّة، ما يعني أنّ تفكيره مازال حقلاً ثرياً للبحوث، لم يُستفرغ القول فيه بعد. فهذا الفيلسوف الفذّ لم يقصّر، منذ أن اكتمل نسقه، لا في خلق الأتباع فحسب، بل في خلق الخصوم أيضاً. أفلا يكون ما يَطرأ اليوم من كتاباتٍ حول الفارابي امتداداً متخفّياً لهذا التيار أو ذاك؟" الناشر.
600 _aأبو نصر محمد الفارابي
_y870-950
650 _aالفلسفة العربية
_vالعلم الإنساني
650 _aالفلسفة العربية
_vالإتيقي السياسي
650 _aالفلسفة العربية
_vالمدينة
650 _aالفلسفة العربية
_vمفهوم الحرب
650 _aالفلسلة العربية
_vالملة
942 _2ddc
_cBK
999 _c16529
_d16529